هل توفي الروسي الذي تزوج مؤخراً ب...
الاثنين 18 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 18 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 17 كانون ثاني - صور
الأحد 17 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 17 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
الجمعة 25 آب - ترجمة
السبت 14 نيسان - فيديو
الأربعاء 15 كانون ثاني 2020
https://www.verify-sy.com/ar/short/1529
نسخ الرابطانتشر أمس الثلاثاء على مواقع التواصل الاجتماعي وفي مواقع إخبارية إلكترونية خبراً يفيد بمقتل الجندي في قوات الأسد خلدون زهر الدين بانفجار لغم زرعه تنظيم (داعش) سابقاً في بادية دير الزور.
وادعى العديد من ناشري الخبر أن القتيل هو نجل عصام زهر الدين، وهو ضابط من قوات الأسد قتل في 18 تشرين الأول/أكتوبر من العام 2017 بانفجار لغم أرضي في (حويجة صقر) بريف دير الزور، حسب رواية إعلام نظام الأسد.
ولاقى الخبر انتشاراً واسعاً بين مواقع الكترونية إخبارية مثل وكالة ستيب الإخبارية، كما نشرته مجموعات إخبارية يديرها ناشطون سوريون، ونشره كذلك ناشطون إعلاميون وسياسيون على صفحاتهم الشخصية، ورافق الخبر صور جمعت خلدون بعصام زهر الدين.
منصة (تأكد) تتبعت الخبر، وتبيّن أن عصام زهر الدين ليس لديه ابن يحمل اسم (خلدون)، ولديه فقط ابنه وابنان أحدهما يدعى يعرب، والآخر اسمه هايل، ويظهر كلاهما في هذا اللقاء الذي انتشر غداة مقتل والدهما.
مصادر مختلفة من مدينة السويداء تواصل معها فريق (تأكد) وأكدت أن عصام زهر الدين لديه ابنان شابان هما يعرب وهايل، أما خلدون زهر الدين الذي قتل أمس، فينحدر من قرية مياماس جنوب شرق مدينة السويداء، في حين ينحدر عصام زهر الدين من قرية الصورة الكبيرة شمالي السويداء، إلا أن خلدون كان مقاتلاً ضمن مجموعات (نافذ أسد الله) التابعة لقوات نظام الأسد، والتي كانت أسسها عصام زهر الدين قبل مقتله.
ونعت صفحات إخبارية وموالية لنظام الأسد على فيسبوك خلدون زهر الدين، في حين لم تذكر معظم تلك الصفحات أن خلدون هو نجل عصام زهر الدين.
الأحد 17 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 11 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 11 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 06 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 03 كانون ثاني - معلومات مضللة
الجمعة 01 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 27 كانون أول - معلومات مضللة
الثلاثاء 22 كانون أول - معلومات مضللة
تَأكّدْ هو مشروع إعلامي أتت فكرته من واقع انتشار مؤسسات الإعلام البديل التي تضخ يومياً كمّاً هائلاً من الأخبار والصور المتعلقة بالشأن السوري و الذي نهتم به بالدرجة الأولى، ومع غياب الرقابة على تلك المؤسسات أصبحنا نشاهد ونقرأ كثيراً من الأخبار الكاذبة والمغلوطة، ما أفقد إعلام الثورة جزءاً من صدقيته أمام الجمهور المحايد والمتعاطف مع الثورة من غير السوريين، وحتى أمام جمهوره من السوريين المعارضين،
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
© جميع الحقوق محفوظة 2021 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية