هل نشرت صحيفة تشرين مقالاً يلمح ل...
الأربعاء 27 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 27 كانون ثاني - معلومات مضللة
الثلاثاء 26 كانون ثاني - صور
الثلاثاء 26 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 25 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
الجمعة 25 آب - ترجمة
السبت 14 نيسان - فيديو
الثلاثاء 24 كانون أول 2019
https://www.verify-sy.com/short/1516
نسخ الرابطنشرت حسابات شخصية على موقع (فيسبوك) مؤخراً، تسجيلا مصوراً يظهر مئات المدنيين بينهم نساء وأطفال بدوا كأنهم ينزحون من منطقة طالها دمار كبير، وتظهر اللقطات المسجلة المدنيين يحملون أمتعتهم ويتجهون نحو سيارات وحافلات نقل متواجدة في المكان.
ونشر حساب يحمل اسم Ahmed Nehad Alkhaled على موقع (فيسبوك) التسجيل المشار إليه وعلق عليه قائلاً: "#معرة_النعمان مافي حكي."، تزامناً مع حركة نزوح واسعة شهدتها مدينة معرة النعمان خلال الأيام الأخيرة، نتيجة استهدافها من قوات الأسد وحليفه الروسي بالطيران الحربي والقذائف المدفعية.
فريق منصة تأكد تحقق من صحة التسجيل، وتوصل إلى أنه قديم وغير مرتبط بنزوح سكان مدينة (معرة النعمان)، وإنما يصور نزوح سكان أحياء مدينة حلب الشرقية حين تم تهجيرهم من المنطقة بعد حصار المدينة من قبل قوات الأسد وحلفائه أواخر العام 2016.
وترفق منصة تأكد التسجيل الأصلي الذي نشرته (وكالة ثقة) على موقع (يوتيوب) بتاريخ 19/12/2016، تحت عنوان (استمرار إجلاء المدنيين من أحياء حلب المحاصرة باتجاه ريف حلب الغربي).
وأكد مراسل منصة تأكد في ريف إدلب الجنوبي أن معظم سكان مدينة معرة النعمان والقرى المحيطة بها نزحوا خلال اليومين الماضيين من بيوتهم، نحو قرى وبلدات الريف الشمالي المحاذي للحدود السورية التركية، نتيجة عمليات القصف من قوات الأسد وحليفه الروسي، تزامناً مع سيطرتهم على العديد من المدن والبلدات الاستراتيجية، أبرزها بلدة (جرجناز) وتلال وقرى أخرى محيطة، وسط معارك عنيفة تجري بالمنطقة حتى الساعة.
الثلاثاء 19 كانون ثاني - فيديو
الثلاثاء 12 كانون ثاني - فيديو
الأحد 03 كانون ثاني - فيديو
الاثنين 28 كانون أول - فيديو
السبت 19 كانون أول - فيديو
الأحد 06 كانون أول - فيديو
الأربعاء 11 تشرين ثاني - فيديو
الأربعاء 04 تشرين ثاني - فيديو
تَأكّدْ هو مشروع إعلامي أتت فكرته من واقع انتشار مؤسسات الإعلام البديل التي تضخ يومياً كمّاً هائلاً من الأخبار والصور المتعلقة بالشأن السوري و الذي نهتم به بالدرجة الأولى، ومع غياب الرقابة على تلك المؤسسات أصبحنا نشاهد ونقرأ كثيراً من الأخبار الكاذبة والمغلوطة، ما أفقد إعلام الثورة جزءاً من صدقيته أمام الجمهور المحايد والمتعاطف مع الثورة من غير السوريين، وحتى أمام جمهوره من السوريين المعارضين،
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
© جميع الحقوق محفوظة 2021 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية