انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للممثل السوري ميلاد يوسف تظهر على وجهه كدمات وآثار دماء وترافقت مع ادعاء يزعم أن "الفنان ميلاد يوسف يتعرض للضرب إثر مشاجرة مع 4 شباب في منطقة المزة في دمشق"، إلا أن الصورة من مشهد تمثيلي.
تداولت مواقع إخبارية محلية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي بياناً منسوباً لـ "الحكومة السورية المؤقتة" التابعة للمعارضة السورية يزعم أنها "تدعم قرار عزل أبو عمشة وتطلب من فصيله الالتزام"، إلا أنّ البيان مزور بحسب تصريح المكتب الإعلامي للحكومة.
تداولت مواقع إخبارية صورة لرجل ادّعوا أنه "صيني أعزب قام بحجز كل مقعدين بجانب بعضهما البعض في السينما، وذلك ليُفسد على العُشاق عيد الحب ويفرقهما بعيدًا عن بعضهم"، إلا أن الادعاء ملفق والصورة تظهر إعادة فتح دور السينما في بكين مع الحفاظ على المسافة الاجتماعية بسبب جائحة كورونا.
نشرت "وزارة الداخلية السورية" عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك منشوراً قالت فيه: "تحرير الطفل #فواز_قطيفان وهو الآن بحالة صحية جيدة"، مرفقاً بصورة يظهر فيها قائد شرطة محافظة درعا وإلى جانبه الطفل ما يوحي بأنّ الوزارة كان لها دور بتحريره، إلا أنّ أقارب الطفل أكدوا أنّ إطلاق سراح الطفل جاء عقب دفع ذويه فدية مالية.
تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة لطفل مستلق على سرير طبي ويظهر على وجهه كمدات وآثار دماء زاعمين أنها للطفل المغربي ريان، إلا أن الصورة لطفل تعرض لحادث سير الولايات المُتحدة الأمريكية الشهر الماضي.
نشرت شبكة (العربية) مقطعاً مصوراً لما قالت إنه "صرخات الفقراء ضد قرار النظام السوري برفع الدعم عن الخبز" يظهر في رجلاً مسناً يشكو ما آلت إليه أوضاع الناس نتيجة الجوع، إلا أنّ المقطع قديم وسُجِل خلال فترة حصار غوطة دمشق من قبل النظام السوري.
تحتفل منصة (تأكد) باعتمادها رسميا في شبكة تقصي الحقائق الدولية بعد أن أصبحت عضواً في الشبكة التابعة لمعهـد (Poynter) للدراسات الإعلامية، بوصفها أول مؤسسة سورية والثالثة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحصل على اعتماد الشبكة العالمية لتصبح واحدة من بين 115 مؤسسة معتمدة من قبل الشبكة تعمل في المجال ذاته حول العالم.
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورتان في منشورات حول قصف روسي استهدف شمال غرب سوريا مع بداية العام 2022 تظهر الصورة الأولى تصاعد الدخان من منطقة سكنية تعرضت للقصف، وتظهر الصورة الثانية طفلة مستلقية على الأرض بدت متوفية، إلا أن الصورتين من سياقين آخرين.
