تداولت مواقع إخبارية عربية وتركية اليوم الخميس 11 آذار/مارس، ادعاء نقل رئيس النظام في سوريا بشار الأسد وزوجته أسماء إلى العاصمة الروسية موسكو على متن طائرة خاصة للعلاج إثر إصابتهما بفيروس كورونا، إلا أن الادعاء لا مصدر له، كذلك انتشر ادعاء بأن وكالة (رويترز) ذكرت أن "بشار الأسد نُقل إلى طهران للعلاج بعد إصابته بفيروس كورونا"، إلا أن الادعاء كاذب.
تداولت العديد من المواقع الإخبارية والصفحات والحسابات على (فيسبوك وتويتر)، ادعاءً بانفجار سيارة مفخخة يوم الثلاثاء 9 آذار الجاري في بلدة المبروكة بريف رأس العين شمال غربي الحسكة، إلا إن هذا الادعاء غير صحيح، وصورة انفجار السيارة المرفقة مع الادعاء قديمة.
تداولت قنوات فضائية ومواقع إخبارية تصريحات منسوبة للممثل السوري سلوم حداد نشرتها صفحة عامة على فيسبوك تحمل اسمه، وحمّلت الصفحة على لسان حداد "الحكومة" مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية في سوريا، إلا أن نتائج التدقيق أظهرت أن الصفحة التي نُشرت عليها التصريحات مزورة وتنتحل اسم الممثل السوري.
تداولت مدونات إخبارية وصفحات عامة على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لشاب قالوا إنه سوري الجنسية ويدعى علي موسى مدعين أنه "انتحر في مدينة دمشق بسبب الفقر"، إلا أن الصورة المشار إليها لشاب مصري يقيم في النمسا ويحمل اسما آخراً.
تداول مستخدمون لمواقع التواصل مقطعاً مصوراً لشاب يتعرض للضرب المبرح من قبل عدة شبان قبل أن يُدهس بسيارة بشكل مروع، زاعمين أن المقطع يظهر تعرض شاب سوري للاعتداء في لبنان، إلا أن الحادثة وقعت في الصين وضحية الاعتداء ليس سورياً.
نشرت قنوات ومواقع وصفحات إخبارية عربية وسوريّة خبراً ادعت فيه مقتل المدعو خالد الحسن قائد ميليشيا "لواء الباقر" الإيرانية جراء تعرضه لعدة طعنات على يد امرأة في مدينة حلب شمال سوريا، إلا أن الادعاء غير صحيح حيث ظهر الحسن بصور حديثة.
نشرت وكالات أنباء رسمية ووسائل إعلام أجنبية وسورية، خبراً ادعت فيه "إصابة 5 مدنيين بجروح خلال قمع المسلحين مظاهرة ضمت 150 شخصاً في مدينة الباب بريف حلب طالب المشاركون فيها بانسحاب الفصائل الموالية لتركيا وعودة الأراضي لسيطرة دمشق"، إلا أن الادعاء كاذب بحسب مصادر محلية مستقلة.
نشرت قنوات إخبارية خبراً ادعت خلاله وقوع ضحايا إثر انفجار في مناطق سيطرة المعارضة السورية بريف حلب الأربعاء 3 آذار/مارس 2021، وأرفقت معه صورا تظهر سيارة مدمرة، إلا أن هذا الادعاء غير صحيح والصور تعود لحادثة تفجير قديم .
Facebook pages circulated an alleged statement attributed to the head of the opposition Syrian National Coalition, Nasr al-Hariri, that he said, "We will not accept the Kurdish language in the new Syrian constitution," but the claim is incorrect.
