
دحض ادعاء "سفير ألمانيا السابق" ونظرية الهجوم الكيماوي
مقطع متداول يزعم أن المتحدث «سفير ألمانيا السابق في تركيا» مايكل لودرز، ويقول إن تركيا وفصائل جهادية دبّرت هجوم الغوطة الكيماوي عام 2013 لدفع المجتمع الدولي لإسقاط النظام.

المحتوى الذي يحرص على تضمين خططا خفية لمؤامرة ما ويقوم بالبناء على هذا الأساس بما يدعم توجها ما أو استنتاجا ما، دون أدلة أو قرائن واضحة ومثبتة.

مقطع متداول يزعم أن المتحدث «سفير ألمانيا السابق في تركيا» مايكل لودرز، ويقول إن تركيا وفصائل جهادية دبّرت هجوم الغوطة الكيماوي عام 2013 لدفع المجتمع الدولي لإسقاط النظام.

تداولت حسابات عبر موقعي فيسبوك وإكس مقطع فيديو مرفقاً بادعاء "هكذا يشعل الجولاني وعصاباته جبال الساحل السوري بالتعاون مع مشغليه وأسياده في الخارج"، غير أن هذا الادعاء مضلل ويدعم نظرية المؤامرة.

أثارت صورة لشخص زعم أنه قاتل الفنانة السورية ديالا صلحي الوادي جدلاً واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد إعلان وزارة الداخلية السورية عن إلقاء القبض على القاتل الحقيقي والذي اتضح أن ملامحه تختلف عن ملامح الشخص في الصورة المتداولة، ما دفع البعض للتشكيك باعترافات القاتل التي أقر فيها بارتكابه الجريمة بدافع السرقة بالتعاون مع زوجته التي تعمل في منزل الضحية.

أثار مقطع فيديو يُظهر أعمال حفر في حي باب توما التاريخي بدمشق، جدلاً واسعاً على وسائل التواصل، وسط مزاعم بأن الحجارة الأثرية تُزال وتُنقل، في حين يقول آخرون إن الترميم ضروري لسكان الحي.

الادعاء أن هذا المقطع صوره الجيش التركي من منطقة كسب ويرصد عنصر من فلول النظام يقوم بأشعال النيران في غابات الساحل السوري ادعاء مضلل، إذ تبين أن المقطع صُوِّر في ولاية إزمير التركية، ويُظهر استخدام تقنية "النار المضادة"، حيث يتم تقليل المواد القابلة للاشتعال أمام النيران لتلتقي جبهتا النار، مما يؤدي إلى قطع طاقة الحريق.

تداولت صفحات عامة وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو ادعوا أنه لـ "ظهور برق كبير قبل الزلزال في المغرب"، إلا أن الادعاء مضلل ويعود لعام 2020.

تداولت صفحات عامة وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر جسم مضيء في السماء يولد أضواء على شكل حلقات مدعين أنه "رصد في سماء تركيا قبل الزلزال بواسطة مشروع هارب"، إلا الادعاء كاذب والتسجيل من سياق آخر.

تداول مستخدمون لمواقع التواصل مقطعاً مصوراً يظهر فيه رجل زعموا أنّه وزير الصحة الأردني، تحدث فيه عن نظريات المؤامرة حول فيروس كورونا المستجد، إلا أنّ الشخص الذي يظهر في التسجيل ليس وزير الصحة الأردني.

تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء زعموا فيه أن "محكمة العدل الدولية تحكم بإلغاء جميع أشكال التلقيح وتصنيعها وبيعها وإلغاء البروتوكول الصحي لمنظمة الصحة العالمية، وتصدر أحكاماً بوضع عدة أشخاص تحت الملاحقة القانونية الدولية منهم المدير العام لشركة فايزر"، إلا أن الادعاء ملفق.