تناقلت مواقع إخبارية ادعاء مرفقاً بصورتين زعمت أنهما تظهران "إزالة الجيش التركي وقوات الدفاع المدني تمثالا لرابعة للتقارب مع مصر"، كما ربطت مواقع إخبارية ذلك بـ "إنهاء وجود الإخوان رسميّا في تركيا"، إلا أن الادعاء مضلل، وإزالة التمثال قديم ولا يرتبط بالتقارب بين البلدين.
اقرأ المزيدتناقل مستخدمون على مواقع التواصل وتطبيقات الدردشة صورة مرفقة بادعاء أنها تتضمن "قرارا صادرا عن مديرية التربية والتعليم في غصن الزيتون ينص على تعطيل المدارس حتى إشعار آخر"، إلا أن البيان مزور، وترافق مع إجراء تعطيل جزئي للمدارس في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً زعموا أنه يظهر "مرشد مدرسة يمنع طالبا أفغانيا في مدرسته من الهرب عبر إطلاق النار عليه"، إلا أن المقطع يظهر مسلحاً يطلق النار على شخص حاول دخول مطار كابول.
اقرأ المزيدنشرت صفحات وحسابات منحازة للنظام السوري على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بأن "تركيا وافقت على استقبال المسلحين الرافضين للتسوية في درعا"، إلا أن الادعاء كاذب، حيث نفت وزارة الخارجية التركية صحته عبر موقعها الرسمي.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون على مواقع التواصل ادعاء بـ "هبوط مروحية تركية في معبر باب السلامة"، وأن "وزير الدفاع التركي اجتمع مع قادة عسكريين سوريين بالقرب من المعبر"، إلا أن المروحية هبطت داخل الأراضي التركية، ولا معلومات تدعم ادعاء زيارة حديثة لأكار إلى سوريا.
اقرأ المزيدتداولت شبكات إخبارية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً لنادلة تقدم "أركيلة بطريقة فنية"، زاعمين أنه صُور في أحد مقاهي العاصمة دمشق، إلا أن الادعاء مضلل، والتسجيل صُور في العاصمة العراقية بغداد.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية محلية وعربية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ادعوا أنَّها لــ "ضبع مخطط في تلال إحدى القرى، وتمكن أحد الصيادين من قتله"، إلا أنَّ الادعاء غير صحيح، والصورة المرفقة به قديمة منشورة منذ عام 2018 على أنها من الجزائر.
اقرأ المزيدنشرت صفحات عامة وحسابات شخصية على مواقع التواصل صورة لشخص يتلقى لقاحا من قبل شخص آخر بدا أنه يتحدث عبر الهاتف المحمول، زاعمين أنها "التُقطت في الشمال السوري"، إلا أن الادعاء مضلل، والصورة لم تلتقط في سوريا.
اقرأ المزيدتتناول منصة (تأكد) في هذا التحقيق جانباً من التضليل الإعلامي الذي رافق حادثة التسرب النفطي من محطة بانياس، وتفند مزاعم المسؤولين التابعين للنظام السوري حولها، إلى جانب فبركة إعلامه الرسمي لأشخاص قدمهم على أنهم شهود عيان مستقلين تحدثوا خلال لقاءات مصورة حول الكميات المتسربة، مشيدين بما وصفوه بالاستجابة السريعة التي حالت دون وقوع كارثة وقعت فعلا.
اقرأ المزيد