ما حقيقة قمع "شبيحة النظام" لمظاهرة خرجت في حي ركن الدين حديثاً؟
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي حديثا، مقطع فيديو ادعي أنه يظهر "شبيحة نظام الأسد وهي تواجه مظاهرات خرجت في حي ركن الدين الدمشقي"، إلا أن التسجيل من سياق آخر والادعاء مضلل.
تضليل
المحتوى الذي يتضمن مزيجاً من الحقائق والأكاذيب.
المقطع ليس لمظاهرات في حي ركن الدين الدمشقي ضد تردي الأوضاع المعيشية
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي حديثا، مقطع فيديو ادعي أنه يظهر "مظاهرات في حي ركن الدين الدمشقي ضد تردي الأوضاع المعيشية السائدة"، إلا أن التسجيل من سياق آخر والادعاء مضلل.
الفيديو ليس لـ أتراك يقتلون سورياً وعاملين معه في محل بقالة
تداولت مواقع إخبارية وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ادعوا أنه لـ "أتراك يقتلون سورياً وعاملين معه في محل بقالة"، مؤخراً، إلا أن الادعاء مضلل.
الفيديو قديم وليس لـ "خروج مظاهرة تطالب برحيل الأسد في دمشق" حديثاً
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي حديثا، مقطع فيديو ادعي أنه يظهر" مظاهرة تطالب برحيل الأسد وسط دمشق وبجانب فندق الفورسيزون"، إلا أن التسجيل قديم ويعود لعام 2012.
الفيديو ليس لتركي يقتل سائحة ويسرق جثتها
تداولت صفحات عامة وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو ادعوا أنه يظهر "مواطن تركي يقتل سائحة في وسط الطريق دهسا ويسرق جثتها"، مؤخراً، إلا أن التسجيل من سياق آخر والادعاء مضلل.
الفيديو قديم وليس لخروج مظاهرة ضد نظام الأسد في جرمانا مؤخراً
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي حديثا، مقطع فيديو ادعي أنه يظهر " خروج مظاهرة ضد نظام الاسد وتردي الأوضاع المعيشية في جرمانا بدمشق "، إلا أن التسجيل من سياق آخر والادعاء مضلل.
هل خرجت احتجاجات شعبية في جرمانا بسبب تردي الاوضاع المعيشية؟
تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي خبراً يدعي "خروج احتجاجات شعبية وتكسير للمحلات التجارية في منطقة جرمانا في دمشق، بسبب تردي الأوضاع المعيشية وانهيار الليرة السورية وسقوط أول قتيل برصاص قوات الأمن"، إلا أن الادعاء مضلل.
هذا الفيديو ليس لترحيل السوريين من تركيا إلى سوريا
تداولت صفحات عامة وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو ادعوا أنه يظهر "لحظة تكبيل وترحيل سوريين من تركيا إلى سوريا"، مؤخراً، إلا أن التسجيل من سياق آخر والادعاء مضلل.
هذا المقطع لا يظهر قمع الشرطة الفرنسية لامرأة
تداولت صفحات عامة وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو ادعوا أنه يظهر "قمع ووحشية الشرطة الفرنسية اتجاه امرأة"، مؤخراً، إلا أن التسجيل من سياق آخر ويعود لشهر مايو الماضي.
