المحتوى القديم الصحيح الذي يُستحضر مع حدث جديد مشابه، بحيث يظهر المحتوى القديم على أنه جزء من الحدث الجديد.
نشرت شبكات إخبارية وصفحات تسجيلاً مصوراً زعمت أنه يظهر انفجاراً قوياً حصل في منطقة ريشون لتسيون قرب تل أبيب مؤخراً، إلا أنّ التسجيل قديم.
اقرأ المزيدنشرت شبكة (العربية) مقطعاً مصوراً لما قالت إنه "صرخات الفقراء ضد قرار النظام السوري برفع الدعم عن الخبز" يظهر في رجلاً مسناً يشكو ما آلت إليه أوضاع الناس نتيجة الجوع، إلا أنّ المقطع قديم وسُجِل خلال فترة حصار غوطة دمشق من قبل النظام السوري.
اقرأ المزيدنشرت صفحات إخبارية وحسابات شخصية بمواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً يظهر إطلاق مروحية عسكرية نيرانها نحو أهداف أرضية زاعمين أنه لـ "غارة جوية للتحالف الدولي تستهدف أحد أبنية سجن الصناعة بحي غويران"، إلا أن التسجيل قديم.
اقرأ المزيدانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورتان في منشورات حول قصف روسي استهدف شمال غرب سوريا مع بداية العام 2022 تظهر الصورة الأولى تصاعد الدخان من منطقة سكنية تعرضت للقصف، وتظهر الصورة الثانية طفلة مستلقية على الأرض بدت متوفية، إلا أن الصورتين من سياقين آخرين.
اقرأ المزيدانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً مقطع مصور يظهر "طفلة توفيت في مخيم الرايات البيضاء نتيجة البرد"، إلا أنّ حادثة وفاة الطفلة تعود للعام 2020.
اقرأ المزيدنشرت صفحات عامة ومستخدمون لمواقع التواصل صورة ادُّعِي أنها تعود لـ"حقائب المهاجرين الذين لقوا حتفهم في البحر في متحف إيطالي"، إلا أنّ الصورة تعود في الحقيقة لحقائب مهاجرين بين المكسيك وأمريكا وعرضت في مدينة نيويورك الأمريكية قبل نحو 4 سنوات.
اقرأ المزيدتداولت مواقع وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زُعم أنها تظهر "انفجار مستودع ذخيرة على الطريق الواصل بين محافظتي حماة و حمص"، إلا أن الصورة قديمة وتعود لانفجار في عام 2013.
اقرأ المزيدتداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورةً زعموا أنها تظهر "اللاجئين العالقين عند الحدود الألمانية"، إلا أن الصورة قديمة وتظهر اللاجئين العالقين على الحدود التركية اليونانية عام 2020.
اقرأ المزيدنشرت شبكات إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة زعموا أنها "تُظهر فتحة النفق من داخل أسوار سجن جلبوع الإسرائيلي، والتي تمكن الأسرى الفلسطينيون الستة الخروج من خلالها في فلسطين المحتلة"، إلا أن الصورة قديمة.
اقرأ المزيد