
هذا المقطع لا يوثق دخول منازل المسيحيين والعلويين في سوريا.
انتشر مؤخرًا مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بادعاء يزعم توثيق دخول منازل المسيحيين والعلويين في سوريا واعتبارها غنائم حرب، إلا أن هذا الادعاء مضلل.

صحفي
يعمل بالصحافة منذ عام ٢٠١٢، بكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية من جامعة ماردين، درس الاعلام بجامعة دمشق.

انتشر مؤخرًا مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بادعاء يزعم توثيق دخول منازل المسيحيين والعلويين في سوريا واعتبارها غنائم حرب، إلا أن هذا الادعاء مضلل.

Social media users recently circulated a false claim alleging that UN Special Envoy to Syria Geir Pedersen accused the Syrian Ministry of Defense of overseeing massacres in the coastal region. The posts claimed Pedersen said, “The forces that entered the Syrian coast and killed civilians and wiped out entire families were under the supervision of the Syrian Ministry of Defense, and among them were foreigners.” This claim is misleading.

انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء أن المتحدث باسم حركة طالبان ذبيح الله مجاهد صرح أنهم "مستعدون لإرسال مقاتلين إلى سوريا لصد العدوان الإسرائيلي"، إلا أن هذا التصريح ملفق.

نشرت وكالة الفرات للأنباء ادعاءً يزعم أن قوات الأمن العام أغلقت الطريق الذي يربط بين منطقتي أثريا وخناصر في ريف حلب الجنوبي، بعد العثور على 10 جثث لأشخاص قُتلوا على يد مجهولين على ذلك الطريق، إلا أن هذا الادعاء غير صحيح.

تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد زعموا أنها توثق "إرهابيين أردوغان السوريين والإيغور والتركستان نزلوا إلى شوارع إسطنبول للاعتداء على المتظاهرين الأتراك المطالبين بإسقاط أردوغان"، إلا أن الادعاء مُضلل.

انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاءٌ بأن الأمن العام في طرطوس طالب السوريين الذين نزحوا إلى لبنان خلال أحداث الساحل بالعودة، وإلا سيُعتبرون من فلول النظام، إلا أن هذا الادعاء ملفق، وقد تم نفيه رسميًا من قبل اللجنة الأمنية في طرطوس.

أعادت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخرًا، نشر مقطع فيديو زعموا أنه يوثّق جلد رجلين بتهمة تخلفهما عن أداء الصلاة في سوريا حديثًا، إلا أن الادعاء مُضلل.

ينتشر مؤخرًا مقطع فيديو يظهر اعتداء مسلحين على محل تجاري زاعمين أنّه يوثق "أطفال يحملون السلاح ويهاجمون محلات الأقليات لسرقتها أمام أنظار الجميع"، إلا أن الادعاء مضلل.