صحفي
صحافي سوري، عمل كمعد محتوى ومحرر في منصة تأكد حتى نهاية العام 2019، عمل في عدد من المواقع الإخبارية والصحف منذ عام 2007، خرّيج قسم اللغة العربية/جامعة حلب.
انتشرت أنباء وصور وتسجيلات مصورة توثق سقوط ثلاث طائرات استطلاع في ريف إدلب بتاريخ 18 أغسطس/ آب 2020، وادّعت مواقع وصفحات أن هذه الطائرات روسيّة، لكن منصة (تأكد) تحققت من الصور ليتضح أن طائرتين اثنتين من هذه الطائرات أمريكية وليست روسية، والثالثة يرجح أنها تابعة لقوات نظام الأسد أو حلفائها.
تداولت مواقع رياضية وصفحات على شبكات التواصل الاجتماعي تصريحاً منسوباً لرئيس شبكة قنوات (beIN SPORTS) ورئيس نادي باريس سان جيرمان (ناصر الخليفي) يعِدُ فيه بفتح قنوات (beIN SPORTS) مجاناً لمدة عام في حال فوز فريقه بلقب بطولة دوري أبطال أوروبا، لكن تبين أن الخبر غير صحيح.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً حول نية وزارة التربية في حكومة نظام الأسد تطبيق قانون التسرب المدرسي بحق من يمتنع عن إرسال أبنائه إلى المدرسة في ظل انتشار فيروس كورونا، لكن تبين أن الخبر غير صحيح، فوزارة التربية لم تصدر تعليمات بخصوص ذلك.
نشرت صفحات وحسابات على فيسبوك مقطعاً مسجلاً ادّعت أنه يظهر تفجير حوامة للجيش التركي في جبال قنديل من قبل مقاتلي حزب العمال الكردستاني، لكن تبين أن الفيديو قديم ويعود إلى تفجير مروحية عسكرية للجيش الأفغاني في إقليم كونار شمال شرق أفغانستان.
نشر مستخدمون على مواقع التواصل صورة شخص ادعوا أنها لضابط روسي قُتل في سوريا يدعى (ديمتري هووبت)، لكن تبين أن الصورة المتداولة تعود إلى باحث بريطاني في الشؤون العسكرية، وهو حي يرزق.
انتشر على شبكة التواصل الاجتماعي مقطع مسجل ادّعى ناشروه أنه لطائرة مسيّرة رمّت قنبلة فوق ميناء بيروت ما تسبب بالانفجار، لكن تبين أن التسجيل قديم وغير مرتبط بالانفجار، كما تداولت العديد من الحسابات صورة لمجموعة من الطيور وسط الدخان وادّعت أنها أجساد الضحايا التي تطايرت من قوة الانفجار.
انتشر على شبكات التواصل الاجتماعي مؤخراً تسجيل مصور، ادّعى ناشروه أنه لقوافل جرحى دخلت سوريا من لبنان إثر الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت يوم الثلاثاء 4 أغسطس 2020، لكن تبين أن المقطع مصوّر في أيار/مايو 2020 ويظهر موكب سيارات إسعاف تنقل جثث 9 عناصر من الشرطة التابعة لنظام الأسد قتلوا في هجوم على ناحية المزيريب بريف درعا.
نشر موقع قناة "روسيا اليوم" مقالة بعنوان "أنقذوا الشعب السوري" ادّعى كاتبها أن عدد المصابين بفيروس كوفيد-19 في سوريا تجاوز المليون شخص، إلا أن هذا الرقم لا يستند إلى مصدر رسمي ولا إلى أسس إحصائية علمية، ولا يتوافق مع الإحصائيات الصادرة عن الجهات الرسمية داخل سوريا التي تشير إلى عدد المصابين يبلغ 960 شخصاً.
