
كيف نواجه التضليل خلال الصراع؟
وإذا كانت الشائعة تنطلق بكلمة، فإن كسرها يبدأ بسؤال. هذه مسؤولية كل مستخدم، وكل صحفي، وكل منصة. فالحقيقة لا تحتاج إلى إثارة لتعيش، لكنها تحتاج إلى جمهور لا يُخدع بسهولة. وفي زمن المعلومات الفائضة، يصبح التمييز بين الغضب المشروع والتحريض المصنوع ضرورة أخلاقية قبل أن تكون مهنية.










