
لا صحة لإصدار الرئيس السوري قراراً بزيادة رواتب الموظفين والمتقاعدين
تداولت مستخدمون على منصة فيسبوك مؤخراً، ادعاءً يزعم أن "رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء أصدر قرارين بزيادة الرواتب للعاملين في الدولة والمتقاعدين"، إلا أن الادعاء كاذب.


تداولت مستخدمون على منصة فيسبوك مؤخراً، ادعاءً يزعم أن "رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء أصدر قرارين بزيادة الرواتب للعاملين في الدولة والمتقاعدين"، إلا أن الادعاء كاذب.

انتشر حديثًا على مواقع التواصل مقطع فيديو يزعم أنه يظهر فيه "مفتي الجمهورية العربية السورية الجديد أسامة الرفاعي يشبّه بشار الأسد وأسماء الأخرس بسيدنا محمد وعائشة"، إلا أن الادعاء غير صحيح.

انتشر مؤخرًا مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بادعاء يزعم توثيق دخول منازل المسيحيين والعلويين في سوريا واعتبارها غنائم حرب، إلا أن هذا الادعاء مضلل.

تداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرًا وثيقة زعموا أنها صادرة عن وزارة العدل، تثبت زواجًا سريًا بين رئيس النظام المخلوع، بشار الأسد، ومستشارته السابقة، لونا الشبل؛ إلا أن هذه الوثيقة مفبركة.

تداولت حسابات شخصية إخبارية عامة منها روسية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر مجموعة من الأشخاص داخل كنيسة ويسمع خلال المقطع أصوات تلاوة آيات قرآنية.

Social media users recently circulated a false claim alleging that UN Special Envoy to Syria Geir Pedersen accused the Syrian Ministry of Defense of overseeing massacres in the coastal region. The posts claimed Pedersen said, “The forces that entered the Syrian coast and killed civilians and wiped out entire families were under the supervision of the Syrian Ministry of Defense, and among them were foreigners.” This claim is misleading.

انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء أن المتحدث باسم حركة طالبان ذبيح الله مجاهد صرح أنهم "مستعدون لإرسال مقاتلين إلى سوريا لصد العدوان الإسرائيلي"، إلا أن هذا التصريح ملفق.

تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، ادعاءً يزعم أن المبعوث الأممي إلى سوريا صرّح بأن "القوات التي دخلت الساحل السوري وقتلت مدنيين وأبادت عائلات بالكامل كانت تحت رعاية وزارة الدفاع السورية، ومن بينهم أجانب"، إلا أن الادعاء مضلل.

تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد زعموا أنها توثق "إرهابيين أردوغان السوريين والإيغور والتركستان نزلوا إلى شوارع إسطنبول للاعتداء على المتظاهرين الأتراك المطالبين بإسقاط أردوغان"، إلا أن الادعاء مُضلل.