المحتوى الذي يتعارض بالكامل مع حقائق مثبتة وجرى تأليفه بالكامل ولا أساس له من الصحة.
تداولت مواقع إخبارية وشخصيات عامة على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بـ "مقتل رئيس فرع فلسطين في دمشق ناصر ديوب بعملية اغتيال نفذها شاب من حمص"، إلا أن الادعاء لا أساس له من الصحة.
اقرأ المزيدادعى موقع إخباري وصفحات محلية خروج مظاهرات احتجاجية مناهضة للنظام السوري في ثلاث محافظات سورية، وترافقت الادعاءات بتسجيلات مصورة، إلا أن الادعاءات غير صحيحة، والتسجيلات المرافقة قديمة.
اقرأ المزيدتداولت صفحات محلية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء مرفقاً بصورة زُعم أنها "لتسيير قوارب في نهر بردى وسط دمشق لنقل الركاب" إلا أنَّ الادعاء ملفق، والصورة معدلة رقميا.
اقرأ المزيدتناقلت مواقع إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بأن "جامعة قطر منحت زينب قاسم سليماني شهادة دكتوراه فخرية"، إلا أن الادعاء ملفق، والجامعة نفت الادعاء عبر حسابها الرسمي على موقع تويتر ووصفته بـ "الخبر الكاذب".
اقرأ المزيدادعت صفحات إعلامية محلية أنَّ "الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش تنوي ملاحقة الموظفين الذين يعملون أعمالاً إضافية خارج أوقات الدوام الرسمي، بذريعة أن الموظف يرتكب بذلك مخالفة تؤدي إلى فقدانه وظيفته الأساسية". إلا أنَّ الادعاء كاذب، والهيئة نفت ذلك.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بأن "العميد في قوات النظام السوري جهاد بركات لقي مصرعه في درعا"، إلا أن الادعاء كاذب، والقيادي نفى الادعاء في منشور له على صفحته الشخصية.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بـ "مقتل العميد (غياث دلة) قائد الحملة العسكرية على درعا، إلى جانب شخصيات عسكرية مرتبطة بقوات النظام وإيران خلال العمليات العسكرية الجارية في محافظة درعا"، إلا أن الادعاء كاذب.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات الدردشة ادعاء بـ "اغتيال (علي منير الأسد) ابن عم رئيس النظام السوري داخل مكتبه في العاصمة السورية دمشق"، إلا أن هذا الادعاء كاذب.
اقرأ المزيدتداولت شبكات إخبارية محلية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء قالوا فيه إن "الأمن التركي اعتقل الأمني العام لـ (تجمع أحرار الشرقية) التابع للمعارضة السورية المسلحة جراح أبو سليمان لإدارته أوكاراً للدعارة"، إلا أن الادعاء ملفق.
اقرأ المزيد