
ما حقيقة التصريح المنسوب لوزير الخارجية الإيراني بأن حكومة دمشق سبب بلاء المنطقة؟
ادعاء تصريح وزير الخارجية الإيراني بأن: "حكومة دمشق هي سبب بلاء المنطقة"، ضمن قالب تصميمي خاص بموقع الجزيرة سوريا، ادعاء كاذب،

المحتوى الذي يتعارض بالكامل مع حقائق مثبتة وجرى تأليفه بالكامل ولا أساس له من الصحة.

ادعاء تصريح وزير الخارجية الإيراني بأن: "حكومة دمشق هي سبب بلاء المنطقة"، ضمن قالب تصميمي خاص بموقع الجزيرة سوريا، ادعاء كاذب،

الادعاء بأن الفيديو المتداول يُظهر الدمار في إسرائيل وعمليات فرق الإنقاذ للبحث عن ناجين وإزالة الركام بعد القصف، ادعاء كاذب، إذ أظهر تحليل المقطع أنه مولّد بالذكاء الاصطناعي، لوجود علامة مائية إلى اليسار والأسفل خاصة بنموذج "Veo"، مما يثبت أن الفيديو مفبرك ولا يمت بصلة إلى التطورات الجارية.

ادعت مواقع إعلامية وحسابات في فيسبوك بأن الرئيس السوري أحمد الشرع صرّح: "لن نسمح لإيران باستخدام مجالنا الجوي للصراعات"، و"سوريا أدانت بشدة سقوط صواريخ باليستية على أراضيها مصدرها إيران"، إلا أن هذا الادعاء ملفَّق.

الادعاء المتداول الذي يزعم أن الرئيس السوري أحمد الشرع صرّح بأن أجواء سوريا مفتوحة أمام إسرائيل في حال أرادت مهاجمة إيران، وأن سوريا وإسرائيل في خندق واحد، هو ادعاء كاذب، إذ أظهر البحث أن الرئيس الشرع لم يدلِ بأي تصريحات تتضمن هذا المضمون في المصادر الرسمية أو الإعلامية، كما لم يُعثر على أي تسجيل أو مقابلة يوثق مضمون التصريح في الاونة الأخيرة.

نشرت مواقع وحسابات أجنبية ادعاء يزعم إعدام 48 امرأة مسيحية في إحدى ضواحي دمشق، فجر أحد العنصرة، غير أن هذا الادعاء كاذب.

تداولت حسابات على موقع فيسبوك ادعاءً يزعم أن "مصطفى البكور" عاد لممارسة مهامه كمحافظ للسويداء، إلا أن الادعاء ملفق.

تداولت حسابات على موقعي فيسبوك وإكس ادعاءً يزعم أن المفتي السوري السابق بدر الدين حسون وصل ميتًا تحت التعذيب إلى مشفى الشامي بدمشق، إلا أن الادعاء ملفق.

تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الأحد 8 حزيران/ يونيو 2025، وثيقة زعمت أنها تعديلات أصدرها الرئيس السوري أحمد الشرع على قانون الصحة العامة، تنص على منع بيع منتجات التبغ للقاصرين وفرض عقوبات على المخالفين، إلا أن الادعاء ملفق والوثيقة مزورة.

نشر المدعو سالم الحلو عبر صفحته على موقع فيسبوك ادعاء بتسميته مديراً للمكتب الإعلامي ضمن مديرية الرياضة والشباب في ريف دمشق، غير أن الادعاء كاذب.