
ما حقيقة تحديث فئات الرواتب للأطباء المقيمين والاختصاصيين؟
ادعت حسابات في مواقع التواصل أن وزير الصحة السوري صرّح بأن رواتب الأطباء ستبدأ من 750 دولار للمقيم و3000 دولار للاختصاصي، إلا أن الادعاء خاطئ.

المحتوى الذي يتضمن معلومات خاطئة شرط أن لا تؤثر على المحتوى بالكامل.

ادعت حسابات في مواقع التواصل أن وزير الصحة السوري صرّح بأن رواتب الأطباء ستبدأ من 750 دولار للمقيم و3000 دولار للاختصاصي، إلا أن الادعاء خاطئ.

ادعت مواقع إخبارية لبنانية وحسابات على موقعي فيسبوك وإكس أن "الناشط السياسي والدبلوماسي السابق بسام بربندي عُيّن سفيراً لسوريا في الولايات المتحدة"، إلا أن هذا الادعاء خاطئ.

نشرت صفحات إخبارية وقناة "التلفزيون العربي - سوريا" ادعاءً زعم أن القوات الحكومية السورية ألقت القبض على المجرم "بشار طلال الأسد" في عملية أمنية ضمن محافظة اللاذقية، إلا أن الادعاء خاطئ.

نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة مؤثرة لأم وطفلها وقد جرى تداولها على أنها حقيقة، وتظهر تردي الأوضاع الإنسانية في مدينة الفاشر السودانية بعد سيطرة قوات الدعم السريع عليها"، إلا أن هذا الادعاء خاطئ.

نشرت صفحة تحمل اسم لاعب برشلونة روني بردغجي على موقع فيسبوك، صورةً للرئيس أحمد الشرع خلال لقائه برئيس الفيفا جياني إنفانتينو في الرياض، مرفقةً بتعليق مقتضب: "بلادي 🇸🇾"، وتفاعلت حسابات عدة مع الصورة، وأعادت نشرها بادعاء أن اللاعب هو من نشرها عبر حسابه الرسمي، إلا أن هذا الادعاء خاطئ.

ظل سجن صيدنايا العسكري في سوريا، منذ افتتاحه، محاطاً بهالة من الغموض والسرية. وبعد 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أصبح السجن بؤرة لروايات متناقضة وشائعات واسعة الانتشار، كالحديث عن "مكبس بشري" و"زنازين سرية" و"معتقلات نساء"، وكثير من المزاعم من ضمنها وجود دور لشركة "مرسيدس" في بناء السجن. هذا التحقيق يستعرض أبرز المزاعم التي رافقت صيدنايا ويفصل بين الحقيقة والمعلومات غير الصحيحة.

نشرت صفحة قناة "الحدث" في فيسبوك مقطعاً من جلسة حوارية للرئيس السوري أحمد الشرع، مع الجنرال ديفيد بتريوس على هامش قمة كونكورديا، وزعمت أنه قال: "25% من الجيش السوري هم من الأكراد"، إلا أن الادعاء خاطئ.

زعمت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، بينها وسائل إعلام عربية، منذ 14 أيلول/سبتمبر الجاري، أن "وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني وضع شعار دولة قطر على بدلته تضامناً مع الدوحة"، إلا أن هذا الادعاء غير صحيح.

تقارير حديثة عن تعديلات في السجلات المدنية، طالت صفة "فلسطيني سوري" واستبدلتها بـ"فلسطيني مقيم"، أعادت الجدل حول مستقبل هذا الوضع، رغم وصف الأمر بأنه خلل تقني.