ادعت حسابات في فيسبوك وإكس "إلقاء القبض على 12 عنصراً من ميليشيات حكمت الهجري أحدهم عقيد من فلول النظام البائد حاولوا الغدر بالأمن العام على أطراف السويداء الآن"، وذلك بتاريخ 12 آب/ أغسطس 2025.
يتزامن انتشار الادعاء مع عودة ملف السويداء إلى الواجهة، عقب تسريب جزء من تسجيلات كاميرات المراقبة الخاصة بمشفى السويداء الوطني، والتي أظهرت مقتل المهندس محمد بحصاص برصاص مسلحين يرتديان زيّ الأمن العام التابع لوزارة الداخلية، وملابس عسكرية تابعة لوزارة الدفاع.
وحاز الادعاء على انتشار واسع في الموقعين المذكورين، تجدون عينة من الحسابات المساهمة بنشره في قائمة "مصادر الادعاء".