البحث -السويداء

تضليل

تداولت صفحات على موقع فيسبوك يوم الاثنين 26 أيار/ مايو الجاري مقطع فيديو يزعم أنه يوثق "رفض أهالي مدينة شهبا وقراها بريف السويداء للحوار مع سلطة الأمر الواقع إلا بتوجيه من الشيخ حكمت الهجري"، إلا أن المقطع متعلق بسياق آخر.

اقتحم مسلحون مبنى محافظة السويداء يوم الأربعاء 21 أيار/ مايو 2025، مطالبين بالإفراج عن مدان بقضايا سرقة، ما أثار استنفاراً أمنياً وفصائلياً أدى إلى إنهاء الحادثة دون إصابات، لكن ذلك لم يمنع انتشار ادعاءات مضللة حول الحادثة ومنشورات تحريضية تحث على الكراهية، تستعرض منصة (تأكد) من خلال التقرير تفاصيل الحادثة مع ردود أفعال الجهات الرسمية والفصائل المحلية والمجتمع الأهلي.

كذب

تداولت حسابات على موقعي فيسبوك وإكس ادعاءً يزعم أن المملكة الأردنية الهاشمية افتتحت معبراً حدودياً بين الأردن ومحافظة السويداء السورية، إلا أن الادعاء ملفق.

تضليل

تداولت حسابات على موقعي فيسبوك وإكس مقطع فيديو أرفقته بادعاء يزعم أنه يظهر قصف قوات المجلس العسكري في السويداء لعشائر البدو في بلدة الدارة بريف السويداء، إلا أن الادعاء مضلل.

تضليل

اندلعت اشتباكات يوم الأحد 4 أيار/مايو بين الفصائل العسكرية المسلحة في السويداء ومجموعات مسلحة مجهولة التبعية في ريف السويداء الغربي، بعد استهداف قرية الثعلة في الريف الغربي بأربع قذائف هاون لم تؤدي لإصابات، وردت الفصائل الدرزية على الاستهداف، تبع الاشتباكات موجة من الأخبار المضللة.

تضليل

نشرت قنوات عبر تطبيق "تيليغرام" يوم الجمعة، أيار/مايو 2025، ادعاءً يفيد بمقتل شاب ذبحًا في محافظة السويداء، زاعمين أنه يُدعى محمد وينحدر من ريف حلب إلا أن الادعاء ملفق

تضليل

تداولت وسائل إعلامية و صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الأخبار، تزامناً الغارات الإسرائيلية على الأراضي السورية في 2 أيار/مايو 2025، وفيما يلي أبرز تلك الادعاءات.

تضليل

تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ادعاء مرفق بصورة لجثة أحد المقاتلين زعم أنها توثق مقتل أحد المسلّحين المشاركين بـ"مجزرة الساحل"، وذلك خلال اشتباكات دارت مع مسلحين من الفصائل المحلية في السويداء، إلا أن هذا الادعاء مضلل.

وإذا كانت الشائعة تنطلق بكلمة، فإن كسرها يبدأ بسؤال. هذه مسؤولية كل مستخدم، وكل صحفي، وكل منصة. فالحقيقة لا تحتاج إلى إثارة لتعيش، لكنها تحتاج إلى جمهور لا يُخدع بسهولة. وفي زمن المعلومات الفائضة، يصبح التمييز بين الغضب المشروع والتحريض المصنوع ضرورة أخلاقية قبل أن تكون مهنية.