
قوالب مسروقة: كيف يُباع الوهم باسم المؤسسات الإعلامية؟
في خضم طوفان معلوماتي أغرق الفضاء السوري بالتضليل؛ ووسط استقطابات لا يوفر أطرافها وسيلةً للانتصار إعلامياً، لم يعد يكفي أن ترى شعار مؤسسة إعلامية تثق بها حتى تُصدق الخبر، فالقوالب الإخبارية تُسرق والتصاميم تُقلّد لتمرير تصريحات وعواجل مُلفّقة.









