المحتوى الذي يتضمن مزيجاً من الحقائق والأكاذيب.
تداولت مواقع وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيل ادّعت أنه "اشتباكات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في بلدة ميس الجبل جنوب لبنان"، إلا أن الادعاء غير صحيح والمقطع متداول قبل عام والصوت المرفق به من قصف وإطلاق نار في سوريا.
اقرأ المزيدادعت شبكات إخبارية محلية أن إسرائيل استهدفت في إحدى غاراتها على دمشق، ماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة في جيش النظام السوري وشقيق بشار الأسد، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدانتشر على منصة "أكس" مقطع فيديو زعم أنه يظهر الأنفاق التي حفرتها ميليشيا حزب الله اللبناني من الأراضي اللبنانية باتجاه إسرائيل، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدنشرت الشرطة العسكرية التابعة لـ"الجيش الوطني السوري" بياناً ادّعت فيه بأن ممارسات (قسد) بحق الأهالي دفعتها إلى إغلاق منفذ "العون- الدادات" الفاصل بين الطرفين، إلا أن نتائج التحقيق المعمق وشهادات عديدة تكشف عن ممارسات ممنهجة وأسباب غير معلنة من فبل الفصائل المسلحة تعرقل دخول الوافدين من لبنان إلى مناطق شمال غربي سوريا.
اقرأ المزيدنشرت قناة روسيا اليوم مقطع فيديو بعنوان "التغريبة اللبنانية"، مدعية أنه يظهر"حشد ضخم من النازحين اللبنانيين يتجهون نحو سوريا" سيرا على الأقدام، إلا أن ذلك غير صحيح.
اقرأ المزيدنشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات مصورة زعم أنها تظهر جزءا من خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال توغله البري في جنوب لبنان، إلا ذلك غير صحيح.
اقرأ المزيدتداولت صفحات ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد مصورة لاشتباكات مسلحة واستهداف آليات عسكرية نتج عنها خسائر بشرية ومادية ادّعت "أنها ملتقطة حديثاً خلال تصدي حزب الله اللبناني للتوغل الإسرائيلي في جنوب لبنان"، إلا أن هذه الادعاءات غير صحيحة.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي عدة مقاطع مصورة زعم أنها تظهر تساقط الصواريخ الإيرانية على إسرائيل، يوم الثلاثاء 1 تشرين الأول/ أكتوبر، إلا أن هذه المقاطع قديمة والادعاءات التي رافقتها غير صحيحة ومضللة.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية مقطعاً مصوراً ادعت أنه يًظهر "سقوط صاروخ إيراني في تل أبيب"، كما تناقلت وسائل إعلامية تسجيل زعمت أنه يعود إلى "تصدي الدفاعات الجوية التابعة للنظام السوري لغارات إسرائيلية استهدفت حي المزة بدمشق"، إلا أن هذه المشاهد يجري تداولها بسياقات مضللة.
اقرأ المزيد