الادعاء الذي يزعم إعدام 48 امرأة مسيحية في إحدى ضواحي دمشق كاذب
نشرت مواقع وحسابات أجنبية ادعاء يزعم إعدام 48 امرأة مسيحية في إحدى ضواحي دمشق، فجر أحد العنصرة، غير أن هذا الادعاء كاذب.
احتيال
ما حقيقة تكريم محمد الجاسم "أبو عمشة" من قبل منظمة علوية؟
تداولت حسابات على موقع فيسبوك ادعاء مفاده: "تكريم القائد محمد الجاسم من قبل منظمة من علويي الساحل السوري لحفاظه على أمن المدنيين"، غير أن هذا الإدعاء مضلل.
هل صرّح الرئيس الشرع حول قرارات لجنة السلم الأهلي؟
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاءً يزعم أن الرئيس السوري أحمد الشرع صرّح بأنه لن تمر قطرة دم لإنسان سوري بريء دون حساب، وسيُحاسَب كل من كان سبباً في سفكها، وما صدر عن لجنة السلم الأهلي لا يُعتبر قراراً نهائياً، إلا أن هذا الادعاء مضلل.
مصطفى البكور لم يعد لممارسة مهامه كمحافظ للسويداء
تداولت حسابات على موقع فيسبوك ادعاءً يزعم أن "مصطفى البكور" عاد لممارسة مهامه كمحافظ للسويداء، إلا أن الادعاء ملفق.
هذه الصور لا توثق عملية تفكيك حديثة لمقام السيدة زينب
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو أرفقته بادعاء يزعم أن الحكومة السورية الجديدة بدأت تفكيك مقام السيدة زينب في دمشق، إلا أن هذا الادعاء مضلل.
المفتي السابق حسون لم يصل ميتًا تحت التعذيب إلى مشفى الشامي بدمشق
تداولت حسابات على موقعي فيسبوك وإكس ادعاءً يزعم أن المفتي السوري السابق بدر الدين حسون وصل ميتًا تحت التعذيب إلى مشفى الشامي بدمشق، إلا أن الادعاء ملفق.
الرئيس السوري أحمد الشرع لم يصدر تعديلات على قانون الصحة العامة تخص بيع التبغ
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الأحد 8 حزيران/ يونيو 2025، وثيقة زعمت أنها تعديلات أصدرها الرئيس السوري أحمد الشرع على قانون الصحة العامة، تنص على منع بيع منتجات التبغ للقاصرين وفرض عقوبات على المخالفين، إلا أن الادعاء ملفق والوثيقة مزورة.
ما حقيقة تعيين سالم الحلو مديراً للمكتب الإعلامي في مديرية الرياضة والشباب بريف دمشق؟
نشر المدعو سالم الحلو عبر صفحته على موقع فيسبوك ادعاء بتسميته مديراً للمكتب الإعلامي ضمن مديرية الرياضة والشباب في ريف دمشق، غير أن الادعاء كاذب.
هل خفّضت وزارة النقل السورية تعرفة المواصلات ومنحت حسومات للطلاب؟
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاءً يزعم أن وزير النقل السوري أصدر قرارًا بتحديد تعرفة ركوب الطلاب بـ1000 ليرة سورية وباقي المواطنين بـ2000 ليرة، إلا أن هذا الادعاء كاذب والقرار المتداول مفبرك.
